رفض الفرنسي الدولي المعتزل النجم تييري هنري لاعب نادي أرسنال الإنجليزي استلام دفة الأمور الفنية في «المدفعجية» في الوقت الراهن على رغم موافقته وجاهزيته لذلك التحدي، لكن لديه شرط أساسي إن توافر ذلك سيكون أول المتقدمين لتسلم المهمة الجديدة والصعبة.
وذلك عندما تحدث هنري لعدد من وسائل الإعلام اليوم (الإثنين) قائلاً: «لم أتراجع يوما بوجه التحدي وإذا أصبح منصب المدرب في أرسنال شاغرا باستقالة مواطني آرسين فينغر، فأنا مستعد لاستلام المهمة».
ويمر فينغر بوضع لا يحسد عليه بتاتا وقد رفعت مجددا اللافتات المطالبة برحيله عن الفريق اللندني الذي يشرف عليه منذ 1996، وذلك إثر الخسارة أمام برايتون 1-2 في المرحلة 29 من الدوري الممتاز.
وجاءت هذه الخسارة إثر ثلاث هزائم متتالية محليا ضد الجار توتنهام 0-1 في الدوري، ثم مرتين بنتيجة كبيرة 0-3 أمام مانشستر سيتي في نهائي مسابقة كأس الرابطة الأحد الماضي، والخميس في مباراة مؤجلة من المرحلة السابقة.
وكان فينغر مدد في مايو الماضي عقده حتى 2019، على رغم مطالبة قسم كبير من المشجعين برحيله بعد فشل الفريق في التأهل إلى دوري الأبطال للمرة الأولى منذ 1998.
وأضاف هنري: أنا شخص منافس، لا أتراجع بوجه التحدي، نحن نتحدث هنا افتراضيا ولا نريد أن يستنتج الناس أي شيء من حديثي، لكني لم أتراجع يوما بوجه التحدي منذ كنت صغيراً.
وأشار ابن الأربعين عاما الذي يعمل حاليا كمساعد لمدرب منتخب بلجيكا الإسباني روبرتو مارتينيز، إلى أنه لو استمع خلال مشواره الكروي للناس وما يقولونه لما حقق الأمور التي وصل اليها في مسيرته، إن كان مع أرسنال الذي أحرز معه لقب الدوري الممتاز والكأس الإنجليزية مرتين، أو برشلونة الإسباني الذي توج معه بالدوري مرتين الكأس والكأس السوبر ودوري أبطال أوروبا والكأس السوبر الأوروبية وكأس العالم للأندية مرة واحدة.
وذلك عندما تحدث هنري لعدد من وسائل الإعلام اليوم (الإثنين) قائلاً: «لم أتراجع يوما بوجه التحدي وإذا أصبح منصب المدرب في أرسنال شاغرا باستقالة مواطني آرسين فينغر، فأنا مستعد لاستلام المهمة».
ويمر فينغر بوضع لا يحسد عليه بتاتا وقد رفعت مجددا اللافتات المطالبة برحيله عن الفريق اللندني الذي يشرف عليه منذ 1996، وذلك إثر الخسارة أمام برايتون 1-2 في المرحلة 29 من الدوري الممتاز.
وجاءت هذه الخسارة إثر ثلاث هزائم متتالية محليا ضد الجار توتنهام 0-1 في الدوري، ثم مرتين بنتيجة كبيرة 0-3 أمام مانشستر سيتي في نهائي مسابقة كأس الرابطة الأحد الماضي، والخميس في مباراة مؤجلة من المرحلة السابقة.
وكان فينغر مدد في مايو الماضي عقده حتى 2019، على رغم مطالبة قسم كبير من المشجعين برحيله بعد فشل الفريق في التأهل إلى دوري الأبطال للمرة الأولى منذ 1998.
وأضاف هنري: أنا شخص منافس، لا أتراجع بوجه التحدي، نحن نتحدث هنا افتراضيا ولا نريد أن يستنتج الناس أي شيء من حديثي، لكني لم أتراجع يوما بوجه التحدي منذ كنت صغيراً.
وأشار ابن الأربعين عاما الذي يعمل حاليا كمساعد لمدرب منتخب بلجيكا الإسباني روبرتو مارتينيز، إلى أنه لو استمع خلال مشواره الكروي للناس وما يقولونه لما حقق الأمور التي وصل اليها في مسيرته، إن كان مع أرسنال الذي أحرز معه لقب الدوري الممتاز والكأس الإنجليزية مرتين، أو برشلونة الإسباني الذي توج معه بالدوري مرتين الكأس والكأس السوبر ودوري أبطال أوروبا والكأس السوبر الأوروبية وكأس العالم للأندية مرة واحدة.